Detailed Notes on المكائد في بيئة العمل
Detailed Notes on المكائد في بيئة العمل
Blog Article
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
أن تكون شخصا اجتماعيا تسعى لإزالة الحواجز بينك وبين زملاء العمل؛ فهذه مبادرة طيبة منك، ولكن هذه العلاقة الاجتماعية يجب أن تتسم بالذكاء، فلا يتحول الاهتمام إلى فضول يثير نفور من تسأله عن أحواله، كما يجب الحفاظ على مسافة جيدة بينك وبين من تحدثه؛ فلا تقتحم مساحته الخاصة، وتتحول محاولاتك لخلق صلات اجتماعية إلى دوافع تجعلهم يبتعدون عنك.
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
هذا المقال غير مفيد مع بغض الفئات البشرية المعفنة الفاسدة
لأنه إذا اخترت الشخص الخطأ، فببساطة يستطيع تضليلك باعطائك النصيحة الخاطئة (فنية كانت أو إدارية)، مما قد يجعلك عُرضة للمجازاة بعملك، وقد يؤثر على فرص ترقيك الوظيفي.
عند الالتحاق بوظيفة جديدة يجب أن يعرف كل شخص أنه سوف يتواجد داخل مجتمع صغير ولكنه متنوع، وسوف يجد به الطيب والخبيث، ولذلك يجب أن يحاول جاهداً كسب ود زملائه الجدد في إطار من المحبة والود والاحترام، ولكن دون إفراط.
يتم ذلك من خلال تطبيق إلكتروني سهل الاستخدام يسمح للموظفين بتحديد المبلغ الذي يحتاجون إليه من راتبهم الجاري، ومن ثم تحويله مباشرة إلى المكائد في بيئة العمل حساباتهم البنكية أو عبر وسائل الدفع الإلكترونية المتاحة.
في هذا المقال سوف نتعرف على كيف يجب أن تكون بيئة العمل؟ وما هي بيئة العمل الناجحة؟ وغيرها من التفاصيل التي تساعدك على خلق بيئة العمل المثالية.
إرجاع النجاح لمجهوداتك دائما تتسبب في خسارتك زملاء العمل (بيكساباي)
تعرف على: الوصول للأجور المكتسبة كأداة لتحسين بيئة العمل
يقفون مع بعضهم بعضاً وقفة الأهل والأقارب في الضراء قبل السراء، لكن هناك أيضاً من "يفقعون" بعضهم بعضاً مكائد وحيلاً.
من يجدون أنفسهم في أجواء تنافس يكونون أكثر عرضة من غيرهم للكذب والغش والأنانية (مواقع التواصل)
لغوياً، تبرع اللغة العربية، وإن لم تكن الفصحى، في الخروج بكلمة "زومبة" وجمعها زنب. ليس هذا فقط، بل إن قائمة مفردات "زومبة" عامر وثري. يقال إن فلاناً أعطى لعلان "خازوقاً". والخازوق بعيداً مما يجري في أماكن العمل هو في الأصل إما عمود يستخدم في البناء ضمن الأساسات، أو عمود مدبب الرأس كان يستخدم في أزمنة غابرة كأداة تعذيب بشعة.